التقييم 4/5
قرأت الرواية وانا فاكر انها رواية قائمة بذاتها، ولكن للأسف في آخر الرواية اكتشفت انها الجزء الاول من سلسلة لسة الكاتب لم ينتهي من كتابتها، وده شيء مش بحبه.
ميزة حسن الجندي ككاتب رعب، انه بيعرف يكتب رعب مصري أوي. بيعرف يقطع الاحداث في النص ويكمل في احداث تانية وبعدين يرجع يربط بين الاحداث تاني.
انا لاحظت في الرواية انه ذكر شخصية صحفية حاولت تعمل هي واصدقائها فكرة برنامج بيروح يصوَّر في اماكن مهجورة مشهور عنها انها مسكونة بالجن، وبالتالي هما بيبقى مهمتهم انهم يكشفوا حقيقة الموضوع ده. الفكرة ان في احد لقاءات حسن الجندي في الراديو (محطة 9090) مع المذيع أحمد يونس قال انه كان فعلًا بيحاول يعمل برنامج بالفكرة دي ولكنه مكملش (الحلقة تقريبًا كانت في سنة 2016).
لو قلبك خفيف فأنا بنصحك انك متقراش أي حاجة لحسن الجندي.
الكاتب في فيديو على اليوتيوب قال ان الرواية هي الجزء الاول من سلسلة من سبع (7) اجزاء!
عجبني الغلاف، ولكن المربع الاصفر ده حسيته انه شاذ على التصميم.
Leave a Comment