تجاوز المحتوى

الوسم: حسن الجندي

منزل أبو خطوة: ليلة في جهنم – حسن الجندي – الرواية الأولى

منزل ابو خطوة

التقييم 4/5

قرأت الرواية وانا فاكر انها رواية قائمة بذاتها، ولكن للأسف في آخر الرواية اكتشفت انها الجزء الاول من سلسلة لسة الكاتب لم ينتهي من كتابتها، وده شيء مش بحبه.

ميزة حسن الجندي ككاتب رعب، انه بيعرف يكتب رعب مصري أوي. بيعرف يقطع الاحداث في النص ويكمل في احداث تانية وبعدين يرجع يربط بين الاحداث تاني.

انا لاحظت في الرواية انه ذكر شخصية صحفية حاولت تعمل هي واصدقائها فكرة برنامج بيروح يصوَّر في اماكن مهجورة مشهور عنها انها مسكونة بالجن، وبالتالي هما بيبقى مهمتهم انهم يكشفوا حقيقة الموضوع ده. الفكرة ان في احد لقاءات حسن الجندي في الراديو (محطة 9090) مع المذيع أحمد يونس قال انه كان فعلًا بيحاول يعمل برنامج بالفكرة دي ولكنه مكملش (الحلقة تقريبًا كانت في سنة 2016).

لو قلبك خفيف فأنا بنصحك انك متقراش أي حاجة لحسن الجندي.

الكاتب في فيديو على اليوتيوب قال ان الرواية هي الجزء الاول من سلسلة من سبع (7) اجزاء!

عجبني الغلاف، ولكن المربع الاصفر ده حسيته انه شاذ على التصميم.

 

Leave a Comment

العائد: مخطوطة ابن إسحق – حسن الجندي – الجزء الثالث والاخير

العائد مخطوطة ابن اسحق.jpg

التقييم 4/5

الجزء الثالث من ثلاثية والأخير “مخطوطة ابن إسحق”. الشيء المميز في هذا الجزء هو إدخال عنصر العلم وقد كان شيقًا.

إدخال شخصيات جديد مثل “طه” و”مروان” كان موفَّق. ولكن الشخصية التي كنت أعتقد أنه سيكون لها دور في هذا الجزء هو شخصية رجل الشرطة، فلم يكن لها أي دور يُذكر -منذ الجزء الثاني- ولا أعرف لماذا تم إقحامها؟!

الجزء الخاص بأحداث إيران “بلاد فارس” كان حلو.

لكن النهاية لم تعجبني، فعلى مدار الجزء الثاني والثالث يتم تصعيد الأحداث بشكل كبير، لدرجة أنك تتخيل أنه ستحدث معركة طاحنة وأحداث انتقامية كثير، ولكن للأسف النهاية جائت سريعة، ومختصرة، وكأن كل ما فات لا يعني أي شيء! ولم يعجبني رجوع بعض الشخصيات من الموت.

الكاتب كان دائمًا يستخدم الـ Flash back، وأظن أن ذلك بسبب ان المسافة الزمنية بين الجزء الثاني والثالث كانت سنتان، وبالتالي كان عليه ان يرجع بالزمن أكثر من مرة.

الثلاثية ككل رائعة فعلًا، مصرية بحق، ومرعبة بحق. إن تحولت إلى فيلم سينمائي أعتقد أنه سيكون نقلة نوعية.

أغلفة الثلاث أجزاء لم تعجبني، وكأنه شخص يستخدم الفوتوشوب ليضع صورة فوق صورة ونص كلامي وفقط!

Leave a Comment

المُرتدّ: مخطوطة ابن إسحق – حسن الجندي – الجزء الثاني

المرتد - حسن الجندي.jpg

التقييم 4/5

الجزء الثاني من ثلاثية “مخطوطة ابن إسحق”. رغم ان الجزء الأول كان جيد، ولكني شعرت أن هذا الجزء أفضل من حيث الأحداث وأيضًا من حيث التحسن في طريقة الحوار بين الشخصيات. هذا الجزء مليء بالمفاجئات ومليء بالكوميديا (عجبني جدًا كل حوارات “حامد” تقريبًا).

الجزء يبدأ مباشرة من حيث انتهى الجزء الأول ويقدم إيضاحات وأجوبة عن أشياء في الجزء الأول.

هناك شخصيتان جديدتان هم “حازم” و”عوّاد”، وبصراحة كان وجودهم حلو فعلًا. ولكن في شخصيات الشرطة لو أجد لها مبرر أو قوة في الرواية (لعل سيكون لهم دور في الجزء الثالث).

الجزء ينتهي بنهايات مفتوحة أتمنى أن يغلقها الكاتب (على الأقل يغلق أغلبها) في الجزء الثالث.

لم يعجبني الغلاف. (أتمنى أن يهتم الكاتب بموضوع الغلاف ده، فغلاف أبتسم فأنت ميت بالإضافة إلى اسم الرواية كان أكثر من رائع).

Leave a Comment

مدينة الموتى: مخطوطة ابن إسحق – حسن الجندي – الجزء الأول

مدينة الموتى - حسن الجندي.jpg

التقييم 4/5

أول جزء في ثلاثية “مخطوطة ابن إسحق”. تعرفت على الكاتب من خلال رواية “ابتسم فأنت ميت” ولكن بعد قراءة أول جزء من هذه الثلاثية فأستطيع القول أن “ابتسم فأنت ميت” لا تُقارن بهذه الثلاثية.

هناك مجهود واضح جدًا. حبكة رائعة. أشياء مصرية صميمة وليست مجرد تمّصير لخرافات غير عربية. مرعبة بحق. اللغة المُستخدمة جميلة رغم عدم حبي لها في الحوار بين الشخصيات.

الكاتب يعرف متى يُعيد تذّكيرك بأحداث سابقة، ولكن في بعض الأحيان كان يعيد السرد كاملًا -تقريبًا. الكاتب يجيد الوصف والسرد.

كان النهاية صادمة، فلم أتوقع أن يقول الكاتب بعمل ذلك في أبطال الرواية وبهذا الشكل!

الرواية ليست بها ألفاظ أو مشاهد خادشة، بعكس “ابتسم فأنت ميت”.

الوقت المناسب لقراءة الرواية هو الليل والغرفة مظلمة 🙂

لم يعجبني الغلاف. (كان ممكن يبقى منظر للقرية في الخلفية بلون أسود وكأنها ظِلال، وفي وسط وأسفل الغلاف منظر للأصدقاء الأربعة وهم يتجمّعون حول الشمعة).

 

Leave a Comment

ابتسم فأنت ميت – حسن الجندي – رواية

ابتسم فأنت ميت حسن الجندي

التقييم 3/5

“لا يمكنك أن تُجبر أحد على الابتسام.. إلا وهو ميت”

قرأت الرواية على مراحل متباعدة على التابلت، وذلك لتوجسي من كل الكُتاب الجُدد في الأدب (خاصة بعد التجربة السيئة مع الكتاب محمد صادق)، ولكن للحق خاب ظني وظفرت بكاتب جديد سأهتم بقراءة رواياته وسأبدأ بثلاثيته الشهيرة “مخطوطة ابن اسحق”.
الحبكة مصرية جدًا (شقة مسكونة بالعفاريت)، وأسلوب الكتابة هادئ ومتزن في إلتزامه باللغة. لم أشعر بالملل أو الانبهار، فالكاتب لم يصل لمستوى “الدكتور أحمد خالد توفيق” ذو الأحداث السريعة جدًا والتي لا يجعلك تكتشف الفاعل بسهولة.
اسم الرواية رائع، وستعرف مبرر الاسم أثناء قراءة الرواية وبالتحديد في مناقشة منصور وسعيد اثناء تحنيط الثعلب وأيضًا في نهاية الرواية. الرواية تصلح لفيلم مصري من الدرجة الأولى. انتقال الكاتب بين الأزمنة كان هادئ ولم أشعر معه بالارتباك.
المشهد الجنسي في الشقة القديمة كان ضروري جدًا للأحداث، ولكن الإسهاب في الوصف وإدخال مشاهد جنسية أخرى لم يكن لها داعي. وهناك مشكلة -تقريبًا موجودة بكثرة في الكُتاب الجدد- وهي الأحداث غير الأخلاقية غير المنطقية. فدائمًا هناك ناس يمارسون الجنس بدون مقدمات أو مشاعر بينهم أو تصاعد في الأحداث، وغالبًا بيكونوا متزوجون أصلًا!
الغلاف حلو ولكن لم أشعر انه مرتبط بالرواية.

1 Comment

أحمد خالد توفيق أحمد مراد إلحاد احمد شوقي ادمان اسلام سياسي اقتصاد الكويت اليف شافاق انتوني فلو باربارا جولد سميث تاريخ تامر عطوة تحميل تركيا تنمية بشرية جلال امين جون غرين حسن الجندي داروين رافي زكاراياس رعب رواية روي ابراهام فارجيس ساخر سعود السنعوسي سياسة سيرة ذاتية طفل عز الدين شكري فشير علم نفس علوم فيليب يانسي قصص قصيرة كتب ليو تولستوي ماري كوري محمد صادق محمد عصمت مخطوطة ابن اسحق مذكرات مسيحية مقالات نظرية التطور نوبل

%d مدونون معجبون بهذه: