التقييم 5/5
“إن رَجْمَ الأنبياء وتشييد الكنائس في ذكراهم بعد ذلك، كان ولا يزال طريقةَ العالم عبر العصور. اليوم نحن نعبدُ المسيح، أمَّا المسيح الذي جاء في الجسد فقد صلَبْناه” – المهاتما غاندي
فيليب يانسي نشأ في بيئة متطرفة، وحتى دخولة كلية اللاهوت. ومن هناك بدأ فيليب رحلة مراجعة كبير لإيمانه ومعتقداته. ظل فيليب يانسي كما يقول يتعافى من الكنيسة طوال حياته، والشخصيات المذكورة في الكتاب كان لها أثر كبير على رحلته الإيمانه.
هناك 13 شخصية بين الادب والسياسة والعلم. في الكتاب ستتعرف على جوانب كثيرة من تلك الشخصيات، وبالتأكيد هناك جوانب لم تكن تسمع عنها من قبل.
كتاب مهم، وفي رأيي هايوضح لك الجانب الإنساني في الإيمان المسيحي.
كن أول من يعلق على المقالة